هناك .. في منتصف المقهى يجلس بهِ وحيداً ، دون حوزته أي شيء يجلب كتابه الذي طالما أرتحل بهِ و أغترب ،
* يتذكر حبيبتهُ بكل شوق يصطنع أبتسامة فرح من أجلها ،
أوصته أنّ لا يحزن عندما يرتحل .
كان يُريد قربها ، عناقها ، كلامِها ، أنفاسها " تلك كانت النصف المكمل له
كانّ جديراً بها يُقدسها ، كان يتمنى الرجوع دون حلمهِ الذي حاولَ جاهداً أن يصله
أتاه دعمها بكل حُب كان يشعر بأنها تريد مفارقتة قليلاً ! لكنها ؟ كانت تمّوت حزناً عندما أخبرها .
هل أعود أم أُكمل طريقي ليست سوا أيامّ وأعود إليها
[ لأحتويها من جديد *'
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق