الاثنين، 24 سبتمبر 2012

روأيتي الصباحية (*)




أنت الرواية التي أعتدتُ على قرأتها كل صباح ،  

 وأعدتُ تفاصيلها وعشت ألذُ الأوقات فيها ، وأصبحت متمكنهً فيها بكل جزء ،


 أرتشفُ قهوتي وارتشفُ تفاصيل " ممله " حزينه " سعيده " 


حقاً كانت تُسعدني جدأً مجرد أنّ أمسك بقوةً عليها أصبح عاجزة عن الحركة تعانقني بقوه ! ، والان ماذا الان [ وضعتها على رف عندما أنتهيت ، ماتت تفاصيل وأشد لحظات . 

تلك روايتي تشبهك أنت !  

الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012

سجينه في بئر من الأحزان :"(




-



سجينه في بئر حبك أرنم احزاني فوق سلِم صعودي .. 
كلما هممتُ بصعود ' ردمتني بالسقوط 
       بت عاجزة أريد الخروج 
       أين تكمن الحرية ...! 


هل من مجيب هل من داع ِ هل تسمعني ! 

" يا حنيني " أنقذني ، أريد تحرراً أريد عيشاً 

وقفت حائرة هل من أحزان مرةً اخرى ، هل سيزورني الحنين والأحزان . أعطاني وعداً أن لا أحزن مرةً اخرى 
على رحيل من " أحببت " أن أعيش حره لا أحتبس الفرح أجعله يكمن مني . وكل من رأني يسعد و يختفي حزني وبحة صوتي .. 

إذا أصبحتُ ضجرة قليلاً و فرحةً كثيراً ، أحُب الفرح ....