الثلاثاء، 9 أكتوبر 2012

ليست سوا أيام و أعود ....



هناك .. في منتصف المقهى يجلس بهِ وحيداً ، دون حوزته أي شيء يجلب كتابه الذي  طالما أرتحل بهِ و أغترب ، 

          * يتذكر حبيبتهُ بكل شوق يصطنع أبتسامة فرح من أجلها ، 
      أوصته أنّ لا يحزن عندما يرتحل . 

كان يُريد قربها ، عناقها ، كلامِها ، أنفاسها " تلك كانت النصف المكمل له 
      كانّ جديراً بها يُقدسها ، كان يتمنى الرجوع دون حلمهِ الذي حاولَ جاهداً أن يصله 

أتاه دعمها بكل حُب كان يشعر بأنها تريد مفارقتة قليلاً ! لكنها ؟ كانت تمّوت حزناً عندما أخبرها . 

هل أعود أم أُكمل طريقي ليست سوا أيامّ وأعود إليها 

         [ لأحتويها من جديد *'

الأربعاء، 3 أكتوبر 2012

أحبك ,

*

أنا تلك الفتاة العاشقه ،
                التي تحُبك طوال اليوم
                أنت الذي تمرُ على ذاكرتي دائماً لا غياب لك ،

وهل أخبرتُكَ أنك انت حبيبي ! و حبيب قلبي ..
   آذا سأخبرك ، انت الأنفاس التي تشاركني لذة اليوم / و الفرحه

أنت ذاك القلب الذي ينبضُ " بحنيه و رقه لحبهِ لك ..

أحبكَ يا قلبْ "


الاثنين، 24 سبتمبر 2012

روأيتي الصباحية (*)




أنت الرواية التي أعتدتُ على قرأتها كل صباح ،  

 وأعدتُ تفاصيلها وعشت ألذُ الأوقات فيها ، وأصبحت متمكنهً فيها بكل جزء ،


 أرتشفُ قهوتي وارتشفُ تفاصيل " ممله " حزينه " سعيده " 


حقاً كانت تُسعدني جدأً مجرد أنّ أمسك بقوةً عليها أصبح عاجزة عن الحركة تعانقني بقوه ! ، والان ماذا الان [ وضعتها على رف عندما أنتهيت ، ماتت تفاصيل وأشد لحظات . 

تلك روايتي تشبهك أنت !  

الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012

سجينه في بئر من الأحزان :"(




-



سجينه في بئر حبك أرنم احزاني فوق سلِم صعودي .. 
كلما هممتُ بصعود ' ردمتني بالسقوط 
       بت عاجزة أريد الخروج 
       أين تكمن الحرية ...! 


هل من مجيب هل من داع ِ هل تسمعني ! 

" يا حنيني " أنقذني ، أريد تحرراً أريد عيشاً 

وقفت حائرة هل من أحزان مرةً اخرى ، هل سيزورني الحنين والأحزان . أعطاني وعداً أن لا أحزن مرةً اخرى 
على رحيل من " أحببت " أن أعيش حره لا أحتبس الفرح أجعله يكمن مني . وكل من رأني يسعد و يختفي حزني وبحة صوتي .. 

إذا أصبحتُ ضجرة قليلاً و فرحةً كثيراً ، أحُب الفرح ....