الاثنين، 24 سبتمبر 2012

روأيتي الصباحية (*)




أنت الرواية التي أعتدتُ على قرأتها كل صباح ،  

 وأعدتُ تفاصيلها وعشت ألذُ الأوقات فيها ، وأصبحت متمكنهً فيها بكل جزء ،


 أرتشفُ قهوتي وارتشفُ تفاصيل " ممله " حزينه " سعيده " 


حقاً كانت تُسعدني جدأً مجرد أنّ أمسك بقوةً عليها أصبح عاجزة عن الحركة تعانقني بقوه ! ، والان ماذا الان [ وضعتها على رف عندما أنتهيت ، ماتت تفاصيل وأشد لحظات . 

تلك روايتي تشبهك أنت !  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق