روأيتي الصباحية (*)
أنت الرواية التي أعتدتُ على قرأتها كل صباح ،
وأعدتُ تفاصيلها وعشت ألذُ الأوقات فيها ، وأصبحت متمكنهً فيها بكل جزء ،
أرتشفُ قهوتي وارتشفُ تفاصيل " ممله " حزينه " سعيده "
حقاً كانت تُسعدني جدأً مجرد أنّ أمسك بقوةً عليها أصبح عاجزة عن الحركة تعانقني بقوه ! ، والان ماذا الان [ وضعتها على رف عندما أنتهيت ، ماتت تفاصيل وأشد لحظات .
تلك روايتي تشبهك أنت !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق