-
سجينه في بئر حبك أرنم احزاني فوق سلِم صعودي ..
كلما هممتُ بصعود ' ردمتني بالسقوط
بت عاجزة أريد الخروج
أين تكمن الحرية ...!
هل من مجيب هل من داع ِ هل تسمعني !
" يا حنيني " أنقذني ، أريد تحرراً أريد عيشاً
وقفت حائرة هل من أحزان مرةً اخرى ، هل سيزورني الحنين والأحزان . أعطاني وعداً أن لا أحزن مرةً اخرى
على رحيل من " أحببت " أن أعيش حره لا أحتبس الفرح أجعله يكمن مني . وكل من رأني يسعد و يختفي حزني وبحة صوتي ..
إذا أصبحتُ ضجرة قليلاً و فرحةً كثيراً ، أحُب الفرح ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق